تم تكريم كتبول أكتاب، الأستاذ (المتقاعد) الحاج حضرة مولانا محمد أزهر الإسلام صديقي (رحمة الله عليه) بالميدالية الذهبية عن كتابه العصري بعنوان "فلسفة علم الفلك".
أما فيما يتعلق بوجود الله تعالى فهو أول من كتب كتاباً عظيماً بعنوان "فلسفة علم الفلك"، وقد وجه فيه تحدياً للعالم أجمع فيما يتعلق بوجود الله تعالى مما يجعل العالم كله ملحداً.
هذا الكتاب الرائع العظيم يتضمن إدراك وجود الله وإمكانية الارتباط به مباشرة، ومناقشة مبنية على فلسفته وعلمه. لقد تم إجراء مناقشة حية حول توسيع قدرة الله من خلال ضوء القرآن والحديث والعلم، وتم توضيح ذلك من الناحية المنطقية. من لم يصلي لله فهو أدنى من أدنى الأشياء. كان عالم فضاء متخصص في مجال الهندسة الميكانيكية، توفي سنة 1991م. من خلال علوم الفضاء أمسية وجود الله. وفي التاريخ هو أكثر العلماء المسلمين الذين تحدوا العالم بشأن وجود الله. أفضل العلوم التي استند إليها هذا الكتاب الديني العظيم فيما يتعلق بالخلق العظيم، فقد أعطى مناقشة حية في ضوء علم الفلك والفلسفة وعلم وظائف الأعضاء والفيزياء والكيمياء والرياضيات.
الأول: عن كتابه "فلسفة الفلك" في 13 مارس 1999، من بين حوالي 200 دكتور وفلاسفة مسلمون في العالم، حصل على الميدالية الذهبية من الدكتور اسكندر علي إبراهيم صاحب، وتم نشر التفاصيل في مارس 1999 في صحيفة إنقلاب اليومية.
الثاني: كأفضل مقال في العصر الذي كتب فيه فلسفة علم الفلك، فقد منح سكان مانيكجانج الميدالية الذهبية لشعورهم بالفخر من جانب لجنة المواطنين التي أنشأها الوزير السابق العقيد (المتقاعد) عبد الملك في فبراير 2000 م. الميدالية الذهبية. وفي هذه المناسبة، كان من بين الحاضرين زملاؤه في كلية ديباندرا، ورئيس بلدية مانيكجانج الحالي، وشخصيات بارزة. في رأي الباحث الإسلامي الشهير الدكتور هارون الرشيد (محاضر، مركز DMC) إذا كان هناك شيء باسم علم الفلك الحديث في العالم الحاضر، فهو "فلسفة علم الفلك".